إننا في النهاية سنسأل عن ماذا عملنا وماذا تعلمنا في هذه الدنيا الفانية
اننا نعيشها لانها مجرد محطة من محطات حياتنا الأبدية
تنتهي هذه المحطة عند طريق يدعى الموت فنخرج عن حدودها ونسأل ماذا عملنا فيها
لتبدأ محطة جديدة في حياتنا لا تنتهي ابدا ولا تكون سوا اثنتين إما نعيم دائم باقي لا زوال له ولا نهاية ...وإما جحيم والعياذ بالله منها ..........لا نستطيع دفعها عنا
ويحدد مصير الانسان في ذلك الوقت من عمله في الدنيا
من تزوده منها وانتفاعه بخيراتها ......
كل هذه حقائق يدركها جميع البشر ولكنهم يختلفون في الاستجابة لها
ووقوفنا امام يدي الله لا صاحب ولا محامي ولاهم يحزنون
انما انت فقط انت وعملك
فلو سألت ماذا عملت كم آية حفظت كم مرة قرات كتاب الله
كم جلست وخلوت بنفسك لتحاسبها بماذا ستجيب لماذا تغيرت للأسوأ كنت حافظا ملتزما
فلماذا غيرتك الأيام هل هذه الدنيا تغوي لهذه الدرجة
لا لا ثم لا..........
بل نفسك الضعيفة الوازع الداخلي ضعيف
الاحساس بالمسؤولية تجاه الدين والمجتمع غائب عنا ........
إلى اين ستؤدي بنا كل هذه الغفلة عن الأخرة
جميعا في النهاية سنموت ونحاسب ونسأل فكيف سيكون الرد ........
اللهي إني أسألك أن تعين فأنت المعين
اللهم لاتخزناعند الحشر وارحمنا يوم اللقاء ...
اننا نعيشها لانها مجرد محطة من محطات حياتنا الأبدية
تنتهي هذه المحطة عند طريق يدعى الموت فنخرج عن حدودها ونسأل ماذا عملنا فيها
لتبدأ محطة جديدة في حياتنا لا تنتهي ابدا ولا تكون سوا اثنتين إما نعيم دائم باقي لا زوال له ولا نهاية ...وإما جحيم والعياذ بالله منها ..........لا نستطيع دفعها عنا
ويحدد مصير الانسان في ذلك الوقت من عمله في الدنيا
من تزوده منها وانتفاعه بخيراتها ......
كل هذه حقائق يدركها جميع البشر ولكنهم يختلفون في الاستجابة لها
ووقوفنا امام يدي الله لا صاحب ولا محامي ولاهم يحزنون
انما انت فقط انت وعملك
فلو سألت ماذا عملت كم آية حفظت كم مرة قرات كتاب الله
كم جلست وخلوت بنفسك لتحاسبها بماذا ستجيب لماذا تغيرت للأسوأ كنت حافظا ملتزما
فلماذا غيرتك الأيام هل هذه الدنيا تغوي لهذه الدرجة
لا لا ثم لا..........
بل نفسك الضعيفة الوازع الداخلي ضعيف
الاحساس بالمسؤولية تجاه الدين والمجتمع غائب عنا ........
إلى اين ستؤدي بنا كل هذه الغفلة عن الأخرة
جميعا في النهاية سنموت ونحاسب ونسأل فكيف سيكون الرد ........
اللهي إني أسألك أن تعين فأنت المعين
اللهم لاتخزناعند الحشر وارحمنا يوم اللقاء ...